عدنان أبو الشامات أنا تربيت بالشام وكتير قليل أدب وفي ناس بتستاهل ضربة كف
دراما كولكشن - المحرر
الفنان السوري عدنان أبو الشامات |
أجرى الممثل عدنان أبو الشامات لقاءاً مع موقع Q Media تكلم فيه عن سلبيات السوشيال ميديا وطريقة تعامله مع التعليقات السلبية التي يتعرض لها
يُعْرَف الممثل عدنان أبو الشامات بكثرة نشره للمنشورات الساخرة عبر الفيسبوك وسرعان ما يقوم بنشر بوست ما حتى تبدأ التعليقات منها المازحة ومتفهمة لفكرة الكوميديا بالمنشور ومنها التعليقات السلبية فكلٌ يفهم الموضوع من وجهة نظره
ويثير الفنان الجدل غالباً من خلال منشوراته الساخرة وكان آخرها (أنا متل القطاط شهري المفضل شباط) وبدأت التعليقات على المنشور وسرعان ما أصبح ترند خلال ساعات
وقال عدنان أبو الشامات بأنه في غالب الأحيان لا يرد عليها وفي بعض الأحيان يجد أن هناك من يستحق ضربة كف معنوية وأضاف بأنه ضد العنف ولكن يرى الحاجة لمثل هذا الفعل في بعض الأوقات
وتابع أبو الشامات قائلاً بأنه إذا قام أحدهم بتقليل أدبه في التعليقات بأنه يقلَّل أدب أكثر منه وأنا قليل أدب وتربية الشام وعندي قاموس قليل أدب متلو وأكتر على حسب تعبيره وأضاف بأنه لا يقوم بهذه الأفعال دائماً لأنه يحترم نفسه ويرد بأدب قدر الإمكان ويدع الناس هي من تقوم بالواجب
وذكر عدنان أبو الشامات بأنه يفضل أن يواكب الفنان السوشيال ميديا وهو ضد نظرية أن يبقى الفنان بعيد عن السوشيال ميديا ليحافظ على شخصيته أمام الجمهور وحسب رأيه البعيد عن السوشيال ميديا بعيد عن الجمهور
عدنان أبو الشامات ينتقد أجور الفنانين
وفي بوست سابق عبر الفيسبوك انتقد عدنان أبو الشامات أجور الفنانين التي تقدمها لهم شركات الإنتاج وكتب فيه (بيبعتولك دور مدير شركة بس الأجر المقترح دور حارس ليلي)
وتابع عدنان أبو الشامات في لقاءه بأنه اعتذر عن ستة أعمال لهذا العام بسبب تدني الأجر وقال بأنه يوجد استغلال من قبل الناس لبعضها في هذه الظروف بشكل قبيح وغير إنساني وعلى الناس في ظروف كهذه أن تقف بجانب بعضها
وأضاف عدنان أبو الشامات بأن شركات الإنتاج أيضاً تستغل حاجة الممثلين وكثرتهم وتقوم باختيار الممثل الذي تريده إذا طالب بأجر أكثر فأصبح هنالك ممثلين كثيرين وأعمال قليلة بأجور متدنية
وذكر أبو الشامات بأنه قيمة الفنان لا تكمن بالأجر المادي وليس مقياس لقيمة الفنان وتابع بأنه بدأ التمثيل منذ أن كان طفلاً وإذا أراد أن يجمع مجموع هذه السنوات يكون أكثر من 40 عاماً وعلى هذا التاريخ أن يحترم